مع حلول فصل الشتاء، تزداد معدلات الإصابة بالصداع بسبب التغيرات المناخية، مثل الهواء البارد والانخفاض المفاجئ في درجات الحرارة، مما يؤدي إلى انكماش الأوعية الدموية في الرأس، تتفاقم هذه الآلام مع قلة الحركة، الجفاف، والتغييرات في النظام الغذائي. يعتبر الصداع أحد الأعراض الشائعة في الشتاء، ولكن من خلال بعض العلاجات البسيطة والوقائية، يمكن تقليل شدته والتعامل معه بفعالية.
أنواع الصداع في الشتاء ينقسم الصداع إلى نوعين رئيسيين
الصداع الأولي: مثل الصداع النصفي والتوتر، الذي يتأثر بالتغيرات المناخية.
الصداع الثانوي: الذي يحدث نتيجة لأمراض أخرى مثل التهاب الجيوب الأنفية أو العدوى.
أسباب زيادة الصداع في الشتاء
الهواء البارد: يؤدي إلى تصلب عضلات فروة الرأس والتأثير على الأوعية الدموية، مما يسبب الصداع.
التغيرات في ضغط الدم ودرجات الحرارة: تؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية، مما يسبب صداعًا نصفيًا.
الجفاف: بسبب الهواء الجاف وانخفاض مستويات الرطوبة، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالصداع.
نقص التعرض لأشعة الشمس: يؤدي إلى انخفاض مستويات فيتامين د والسيروتونين، ما يزيد من حدوث الصداع.
علاجات فعّالة للتخفيف من الصداع في الشتاء
تناول الأطعمة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الفجر