عاد اقتصاد بريطانيا إلى النمو في نوفمبر، لكنه جاء دون التوقعات، مما يعكس استمرار معاناة البلاد في التغلب على حالة الركود التضخمي.
أفاد مكتب الإحصاءات الوطنية البريطاني بأن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بنسبة 0.1% بعد انكماشه بنفس النسبة في شهري سبتمبر وأكتوبر. ومع ذلك، كانت هذه النسبة أقل من التوقعات التي أشارت إلى نمو بنسبة 0.2%. وهذا يعني أن الاقتصاد لا يزال أصغر مما كان عليه في يونيو، وهو الشهر الذي سبق وصول حزب العمال إلى السلطة.
مخاوف الركود التضخمي في بريطانيا
هذه الأرقام تفاقم المخاوف من أن المملكة المتحدة عالقة في فخ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg