هذا التراجع يعكس تحديات ديموغرافية مستمرة تواجه الصين، خاصة في ظل انخفاض معدلات المواليد، وهو اتجاه يشمل أيضًا دول شرق آسيا مثل اليابان وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ، حيث تعاني هذه الدول من مشاكل مماثلة في معدل النمو السكاني.
قبل ثلاث سنوات، التحقت الصين بركب الدول التي تشهد انخفاضًا في عدد السكان وارتفاعًا في نسبة كبار السن. هذا التوجه يثير القلق بشأن تأثيره على قوة العمل المستقبلية، حيث يواجه نظام الضمان الاجتماعي ضغوطًا كبيرة.
على الرغم من زيادة الإنفاق على المشاريع العسكرية والبنية التحتية، يرفض عدد متزايد من المواطنين دفع مستحقاتهم في نظام التقاعد، مما يزيد من تعقيد الوضع الاجتماعي والاقتصادي.
وبلغ عدد الصينيين في سن 60 عامًا فما فوق نحو 310 ملايين نسمة، أي يشكلون نسبة 22% من إجمالي السكان، مما يزيد العبء على النظام الصحي والاجتماعي.
كما أشار المسؤولون إلى أن ارتفاع تكاليف المعيشة كان له تأثير مباشر على موقف الشباب من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز