«العقم» أو «تأخر الإنجاب» يُعتبرا من أكثر المشكلات التي تواجه عددًا من الأزواج، ففي عام 2023، كشفت بيانات صادرة عن منظمة الصحة العالمية أن هناك واحد من 6 أزواج يُعانون من «العقم».
ويلجأ الكثير ممن يُعانون من «العقم» أو «تأخر الإنجاب» إلى عمليات التلقيح الصناعي على أمل حل تلك المشاكل، إلا أنها قد تبوء بالفشل بالرغم من المحاولات العديدة، لكن الآن بات هناك أمل في تحسين تجربة التلقيح الصناعي؛ بفضل العيادات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي طوال العملية.
أجرت «سكاي نيوز» معايشة داخل إحدى العيادات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في عمليات التلقيح الصناعي، الموجودة في لندن، إذ تقول المدير الطبي: إنها تدمج الذكاء الاصطناعي في جميع جوانب تقنياته، فبرنامج الذكاء الاصطناعي يُمكنه تحديد الحيوانات المنوية والبويضات والأجنة الأكثر صحة، ليتم اختيارها للتخصيب والزرع.
وتزعم تانيجا، المتخصصة في الطب الإنجابي في أفضل مستشفيات لندن بما في ذلك بارتس وجايس وسانت توماس، أن هذه التقنية يُمكن أن توفر لفريقها ساعات من العمل، وستؤدي إلى نتائج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم