هل سيكون تسليم أحمد المنصوري ثمنا لتطبيع العلاقات بين دمشق والقاهرة؟

يغلب التردد في حسم الموقف المصري من التغيير الجديد في سوريا بعد سقوط الأسد، زاد من ضبابيته بروز مطلوبين للقاهرة على الأراضي السورية بعد اعتقال أحمد المنصور الذي أسس حركة 25 يناير ودعا لتغيير حكم السيسي، وقبله ظهور محمد فتحي المطلوب للقضاء المصري بصحبة أحمد الشرع قائد الإدارة لسوريا الجديدة، قبل ان تمنعه الإدارة السورية من دخول البلاد.

سبقهما عبد الرحمن القرضاوي الذي عبر عن مواقفه المناهضة للحكومة المصرية من سوريا، اعتقلته لبنان ثم رحّلته إلى الإمارات ولم يعرف إن كان سلم لمصر ام لا. لكن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بي بي سي عربي

منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 8 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 12 ساعة
قناة يورونيوز منذ ساعتين
قناة يورونيوز منذ 12 ساعة
سي ان ان بالعربية منذ 12 ساعة
قناة العربية منذ 5 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 7 ساعات
قناة العربية منذ 14 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 8 ساعات