صرح رئيس اتحاد غرف التجارة السورية، باسل حموي، لـ CNBC عربية: أن "المنصة" كانت تكلف بين 10% و15%.
ولفت إلى أن البنك المركزي تصرف في أموال "المنصة" للرواتب أو النفقات أو المشتريات، وأنهم لم يجدوا الأموال سواء ليرة سورية أو دولار حينما دخلوا المركزي في 8 ديسمبر، مشيراً إلى وجود مديونية كبيرة اليوم بالمصارف ومديونية للناس لترجيع الشيكات.
"
وقال حموي "بعد مراجعة المركزي والمسؤولين فإن أموال المنصة أكثر من 1.5 و2 تريليون ليرة". وتوقع حلولاً مثل طباعة عملة أو تحويل مبالغ "المنصة" لدولار .
وأشار إلى أن القرار صدر بإعادة مبالغ "المنصة" خلال 6 أشهر لكنه لم ينفذ في الشهر الأول.
رفع العقوبات
وفي شأن آخر، طالب حموي برفع العقوبات عن سوريا، قائلاً "كنا نتحايل على العقوبات وندفع زيادة 10% و15% للاستيراد بشكل غير مباشر، ولم نتمكن من استيراد مواد أولية من الخارج.
:
لكن تكلفة المنتجات المستوردة انخفضت حتى الآن بحوالي 45%. وشرح "كنا ندفع رشاوي ومبالغ إضافية عند دخول البضائع إلى سوريا وكنا ندفع ثمن البضائع مرتين في الأسواق الخارجية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة CNBC عربية