يقولُ عنها أُستاذُنا المرحوم حسني فريز، وهو ابنُها البار:أُمّي هُنا، وأبي، ومَهْدُ طفولتيورفاقُ عُمري الرّاسخونَ بباليورَبيعُها، وخريفُها، وشتاؤُهاوالصيفُ.. أحلامٌ، وسِحْرُ جمالِأنا لستُ نَهْراً في التدفُّقِ، إنّماأنا سَلْسَلٌ من نبعِها السَّلْسالِ!ويَقولُ تلميذُهُ الذي كانَ يعجبُهُ دائماً ما يقول، «رحمهما الله»!!يا سَلْطُ، يا أُمَّ المدائنِ، يا التيمنها تَخَيّرت السماءُ نُجومها..«شمسُ المعارفِ» ما تَزالُ تَبُثُّ فيأرواحِنا أنوارَها، وعُلومَهاكم مُبْدعٍ أَنجبتِ للأرضِ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور الأردنية