وصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الإفراج عن امرأة بريطانية-إسرائيلية ضمن الأسيرات الأحد بأنه "خبر رائع طال انتظاره".
وحذر ستارمر من أن العالم يجب ألا ينسى أولئك الذين لا يزالون لدى "حماس".
وإيميلي داماري وعمرها 28 عاما، تحمل الجنسية البريطانية والإسرائيلية المزدوجة، وهي واحدة من الأسيرات الـ3 اللواتي تم إطلاق سراحهن الأحد.
وأصدرت والدتها، ماندي، بيانا شكرت فيه الداعمين "الذين لم يتوقفوا عن ترديد اسمها".
وقالت والدتها: "بعد 471 يوما، أصبحت إيميلي أخيرا في ديارها ".
وأشار ستارمر إلى أنه على الرغم من الأخبار السارة، فإن يوم الأحد "يمثل أيضا يوما آخر من المعاناة لأولئك الذين لم يعودوا بعد إلى منازلهم".
وأضاف: "في حين يجب الترحيب بهذا الاتفاق لوقف إطلاق النار، لا يمكننا نسيان من لا يزالون محتجزين لدى حماس. يجب الآن تنفيذ المراحل المتبقية من الاتفاق بالكامل وفي الموعد المحدد، بما في ذلك الإفراج عن باقي الأسرى وزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة".
مواضيع ذات صلة
(أ ب)
هذا المحتوى مقدم من قناة المشهد