Arabic calligraphy as a part of the culture unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
عالم الأعمال اليوم يتطلب عادة الإلمام وتوفير عمليات للتحكم، وذلك بمجموعة من الإجراءات والمعايير. ففي بداية القرن العشرين وجد نظام إدارة الجودة الذي يعد إطارًا منظمًا للسياسات والعمليات والإجراءات ونظامًا لها. إذ كانت الجودة مرتبطة فقط- في الماضي- بمنفذ ومسؤول ضمان الجودة، ومع تطور الصناعة والخدمات ظهرت مراحل متعددة لتطوير نظام الجودة. ومن هنا تم تصميم الإطار النوعي التالي، للتأكد من أن المنظمات تقدم وباستمرار منتجات وخدمات عالية الجودة تلبي متطلبات العملاء والمتطلبات التنظيمية. الذي يراعي أهم مكونات نظام الجودة ومحتوياته الرئيسية (سياسة الجودة، دليل الجودة، الإجراءات التنظيمية والعمليات الإدارية، الوثائق والمحفوظات، التدقيق الداخلي والتحسين المستمر). وتعد مكونات سياسة الجودة التي غالبا ما يفصح عنها كبيان رسمي من المنظمة، بما يتماشى بشكل وثيق مع مهامها ورؤيتها، ويحدد أهداف الجودة بها. بينما يراعي دليل الجودة فيها وهو الوثيقة التي تحدد نطاق نظام إدارة الجودة وتوفر مرجعًا مهماً للإجراءات والمعايير المعتمدة. وتعرف الإجراءات والعمليات بأنها التعليمات التفصيلية وآلية سير العمل التي تحدد كيفية تنفيذ الأنشطة المتعلقة بالجودة. أما في ما يختص بالسجلات والتوثيق فهو الاحتفاظ بسجلات دقيقة لتقديم الدليل والشاهد على الامتثال والتحسين المستمر. كما يراعي الاطار في تصميمه كذلك عمليات التدقيق الداخلي وهي التقييمات المنتظمة من المنظمة لضمان تنفيذ نظام إدارة الجودة والحفاظ عليه بشكل فعال. ويلعب التحسين المستمر دوراً حيوياً في نظام الجودة، وهي تلك الجهود المستمرة لتحسين المنتجات والخدمات والعمليات بناءً على الملاحظات وبيانات الأداء. ومن أهم المعايير الدولية والمعترف بها على نطاق واسع لأنظمة الجودة على سبيل المثال الأيزو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية