فهم أسباب نوبات الغضب لدى الأطفال في عمر السنتين، يبدأ الأطفال بتطوير شخصياتهم بشكل مستقل ومحاولة التعبير عن رغباتهم واحتياجاتهم. قد تتسبب محدودية القدرة على التواصل مع الآخرين ووجود قيود جديدة في بيئتهم في نوبات من الغضب والتوتر. يعتمد فهم دوافع هذا السلوك على الانتباه إلى ما يحاول الطفل التعبير عنه وما يسعى لتحقيقه من خلال هذه النوبة.
استراتيجيات للتعامل مع نوبات الغضب الحفاظ على الهدوء وتقديم الدعم من المهم للآباء أن يحافظوا على هدوئهم عند مواجهة نوبة غضب طفلهم. الاهتمام بمشاعر الطفل وتقديم الدعم اللازم يساعد في تهدئته وتوجيهه نحو التعبير الهادئ عن مشاعره.
تعزيز المهارات التواصلية تشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره بالكلمات بدلاً من التصرفات العدوانية قد يقلل من حدوث نوبات الغضب. يساعد تعزيز مفردات الطفل وتقديم البدائل التعبيرية في تحسين تواصله مع من حوله.
الإعداد المسبق وتوقع المشكلات يمكن أن يساهم إعداد الطفل للمواقف والظروف التي قد تثير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز