عرفت الأمير عبدالرحمن بن مساعد في وقت مبكر من حياتي المهنية، وأجريت معه حواراً لطيفاً نشر في صحيفة الهدف الكويتية نهاية الثمانينات الميلادية !
كان شخصية مختلفة كاختلاف كلماته، لذلك خرجت معه بحوار وجد يومها صدى جيداً، لاحقاً قابلته بالصدفة خارج وداخل المملكة ووجدته نفس الرجل المختلف الخلوق المتواضع !
جاء «تويتر» ليقدم لنا عبدالرحمن بن مساعد بوجه آخر، فالشاعر المتميز في الكتابة لوطنه ولمعشوقته ظهر أيضاً بارعاً في تحويل كلمات الغزل الرقيقة إلى كلمات الدفاع الحادة النصل عن وطنه، فكان وما زال من أكثر المغردين السعوديين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ