Saudi Arabia national football team unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
قال الحق تبارك وتعالى «يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى» وقال عز من قائل «من كل زوجين اثنين» هذا يقطع باليقين أن الخلق ذكر وأنثى ولا يوجد ثالث، بمعنى أنه يوجد في الكون رجل وامرأة فقط، فمن أين تم استدراج جنس ثالث لا ذكر ولا أنثى سوى أوهام تضرب بأطنابها في محيط البؤس والشقاء، وتعشعش في مخيلة البسطاء الضعفاء الذين ينساقون إلى الإثم بمحض إرادتهم المضطربة، فيهربون من مواجهة الواقع.
والأدهى والأمر هو الدفع بعقول هؤلاء من قبل أساطين الشر واستغلال ضعفهم واستمالة أفكارهم إلى حيث الانحراف والعبث بأذهانهم وجرهم إلى الخزي والمآسي على نحو يتجرد من كل معاني الإنسانية بمفهومها الشامل، ليس من اتجاه سوى ما تفرضه الفطرة السليمة على العقل والقلب معًا.
قال تعالى «نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم» يستفاد من هذه الآية الكريمة أن النساء حرث للرجال بمعنى موضع زراعة، فمن أين للرجل مع الرجل أو من المرأة مع المرأة موضع للزراعة فكيف يستقيم الوضع والحالة تلك؟ اضطراب الأفكار وتداخل الرؤى وضعف الإدراك مسببات تدفع باتجاه استغلالهم ودفعهم إلى الخوف من المجهول وتسطيح أفكارهم والإخلال في توازنهم النفسي. في تقديري فإن الحد من هذا الجنوح يكمن في اليقظة والحرص والانتباه من المراحل الأولى أي من الصغر، فرس الرهان الشفافية الغائبة عن أذهان الكبار لكي لا يدفع ثمن ذلك الصغار، ولكي لا يتم العبث بعقولهم وميولهم، والتي بلا ريب تحتم المعالجة النفسية والإرشاد الروحي، الاضطرابات العاطفية التي تتمثل على شكل سلوك وتصرفات ودوافع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية