Wadi Rum fly over...
% Buffered
00:00 / 00:00
يُواصل حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الضغط عليه لمواصلة الحرب في غزة، مع فتح جبهة جديدة، وإلا الانسحاب من الحكومة الإسرائيلية وإسقاطها.
وكان أوّل ردود الفعل، استقالة وزير الداخلية إيتمار بن غفير، من الائتلاف الحاكم، لكن ما زال نتنياهو يُسيطر على الأغلبية في البرلمان والحكومة، واضطرّ لفتح جبهة جديدة للحرب في الضفة الغربية، ورضخ لضغط اليمين المتطرّف الإسرائيلي.
المآرب الاستراتيجية
في السياق، يقول الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، الخبير في الشأن الإسرائيلي، إنه يجب أن نفرّق بين المآرب الاستراتيجية وأهداف وزير الداخلية الإسرائيلي السابق المتطرف إيتمار بن غفير، الذي يُخطط للاستيطان في غزة، لإعادة أمجاد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق آرييل شارون، وأهداف وزير المالية بتسلئيل سموتريتش.
ويضيف سهيل دياب، في حديث خاص لـ الوئام ، أن بداية الحياة السياسية لبن غفير شهدت تفكيك المستوطنات والانسحاب من قطاع غزة، لذلك يضع عينه على القطاع، ويسعى للعودة إليه،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام