أخشى على الأسواق والرأي العام من الذين يتصدون لملف أسعار الطاقة وهم أبعد ما يكونون عن الإلمام بتفاصيل ودقائق مسائل حقوق التنقيب والاستخراج والإنتاج والتسعير لموضوع الطاقة (النفط والغاز).
هناك اقتصادات دول تعتمد في موازنتها السنوية وفي النسبة الأعظم من إيراداتها على مدخولها من مصادر الطاقة المتعددة.
وهناك دول مثل الصين والهند تحدد حجم استهلاكها السنوي من حجم إنتاج الطاقة وحركة السوق وأرقام التسعير والبيع.
مثلاً إذا زاد الإنتاج الصناعي وزاد حجم الصقيع في الصين والهند وأوروبا فإن حجم الطلب يزيد وبالتالي يزيد حجم المبيعات والإيرادات والعكس صحيح.
من هنا كان لا بد لي وأنا لست خبيراً في هذا الملف أن ألجأ إلى أحد مصادر الخبرة العميقة والموثوقة للإجابة عن سؤال: ما مدى تأثير ارتفاع الإنتاج الأمريكي في عهد ترامب الذي قرر فتح الباب على مصراعيه؟
طرحت هذا السؤال على أحد أكثر خبراء الطاقة العرب الذين يشهد لهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري