أغلقت مؤشرات وول ستريت الرئيسية على انخفاض يوم الجمعة مع ترقب المستثمرين لمجموعة مختلطة من البيانات الاقتصادية وتقارير الأرباح والاستعداد لأسبوع مليء بالإصدارات الاقتصادية واجتماع الاحتياطي الفيدرالي.
وتراجعت الأسهم الأمريكية من أعلى مستوياتها على الإطلاق مع إغلاق أسبوعها الثاني على التوالي من المكاسب.
كان قطاع التكنولوجيا هو أكبر عائق لصعود السوق حيث تراجعت الأسهم الضخمة بما في ذلك إنفيديا بعد ارتفاعها بشكل حاد في وقت سابق من الأسبوع.
كانت بيانات سوق الإسكان أكثر سخونة من المتوقع، في حين أظهر مسح أجرته وكالة ستاندرد آند بورز العالمية تباطؤ النشاط التجاري إلى أدنى مستوى له في 9 أشهر في يناير مع ارتفاع الأسعار. ومع ذلك، أعلنت الشركات عن زيادة في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية