نبيل عماريوُلد رشيد زيد عمر الكيلاني سنة 1905 في نابلس، وتلقى تعليمه الابتدائي فيها، ثم التحق بـ»الأزهر» في القاهرة سنة 1917، وبعد إغلاق «الأزهر» بتأثير من ثورة 1919، عاد إلى مدينة السلط في الأردن حيث انتقلت أسرته، وقد حِيْلَ بينه وبين استئناف دراسته لضيق ذات اليد. عمل مدرّساً في جنوب الأردن، وموظفاً في وزارة الأشغال النافعة بعمّان والمصرف الزراعي ، ثم عمل في الإذاعة الأردنية بعد تقاعده، وتوفي في العام 1965 . وكان الشاعر رشيد الكيلاني موسيقياً بثوب شاعر نظم مئات الأغاني والأهازيج الأردنية الجميلة والتي رددها معظمنا وتحسس نبض الشارع ألاردني فأطلق أجمل الأغاني والتي أصبحت على كل لسان وقد تغنى بأشعاره كل من سلوى ، وعبده موسى ، توفيق النمري ، صباح ، سهام الصفدي ، إسماعيل خضر إلياس عوالي ، سامي الشايب ، عائدة شاهين ، شكري عياد ، فهد نجار ، يوسف رضوان ، وكان لسميرة توفيق عشرات الأغاني وغيرهم ومن أشهر أغانيه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور الأردنية