بعدما سمحت ميشيل لزوجها بالسفر بمفرده إلى حدثين رئاسيين رئيسَين شائعات ارتباط أوباما بجينيفر أنيستون تعود إلى الواجهة

عادت الشائعات التي تتناول ارتباط باراك أوباما بالممثلة جينيفر أنيستون إلى الظهور وسط مزاعم متزايدة حول اتجاه الرئيس الأميركي الأسبق وزوجته ميشيل إلى الطلاق.

وازدادت مزاعم انفصال أوباما بعد أن سمحت ميشيل لزوجها بالسفر بمفرده إلى حدثين رئاسيين رئيسَين: جنازة جيمي كارتر، وتنصيب دونالد ترمب، بحسب تقرير لموقع «ديلي بيست».

وفي أكتوبر (تشرين الأول)، رفضت الممثلة أنيستون، في برنامج جيمي كيميل، الشائعات بعد أن سلمها مقدم البرنامج نسخة من مجلة كُتب على غلافها: «الحقيقة حول جينيفر وباراك».

وقالت المجلة إن ميشيل شعرت بالخيانة بعد أن أقامت نجمة مسلسل «فريندز» علاقة غرامية مع الرئيس الأسبق.

وردت أنيستون ضاحكة: «من بين كل المكالمات التي تتلقاها من مساعديك... أو الرسائل الإلكترونية التي تقول إن بعض الصحف الشعبية الرخيصة تختلق قصصاً... يحدث هذا... لم أكن غاضبة من ذلك»، لكنها أضافت: «الأمر غير صحيح على الإطلاق»، ثم تابعت الممثلة قائلة إنها التقت الرئيس الأسبق مرة واحدة فقط، وإنها تعرف «ميشيل أكثر منه».

وتزوج باراك من ميشيل منذ 33 عاماً، ولديهما ابنتان. ويُعتقد أن صافي ثروة الزوجين مجتمعين يبلغ 70 مليون دولار.

وكتبت ميشيل في كتابها «The Light We Carry»:.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الشرق الأوسط

منذ 10 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ ساعة
منذ 24 دقيقة
منذ ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 13 ساعة
سي ان ان بالعربية منذ 7 ساعات
قناة العربية منذ 6 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 17 ساعة
قناة العربية منذ 6 ساعات