Madain Saleh Saudi first UNESCO Site unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
في بداية هذا الجزء أنوه عن خطأ ورد في الجزء السابق بخصوص تاريخ الطبعة الأولى من كتاب «العوائق»، وأنه كان في 1978، والصحيح أنه طبع في 1977، طبعة ناقصة بعض الصفحات، ووصلت السوق، وتم بيعها، ثم تداركت الدار والمؤلف ذلك النقص بطبعة كاملة في ذات السنة.
في العدد 101، 23 مايو 1972، استهل عبدالمنعم صالح العلي مقالاته في مجلة «المجتمع» الكويتية، تحت زاوية «رياض المؤمنين»، باسم «محمد أحمد»، وكان عنوان المقال «اجلس بنا نؤمن ساعة»، وهذا عنوان مقدمة كتابه الأول في سلسلة إحياء فقه الدعوة «المنطلق»، 1975، وقد قدمت المجلة-رئيس التحرير- لهذه الزاوية بمقدمة خاصة، تقول فيها «منذ ديسمبر 1971- أي منذ 6 شهور تقريبًا- اقترح بعض الإخوة الفضلاء إضافة باب جديد في (المجتمع) يقدم في الأساس زادًا للدعاة والعاملين للإسلام، ووافق هذا الاقتراح البناء قناعة عميقة لدى (المجتمع) بضرورة إيجاد هذه الزاوية، ذلك أن ضجيج الحياة، ومشاغل الأهل والولد، والانهماك في العمل حتى لو كان إسلاميًا، والاهتمام بالمعارك التي يحاول فيها خصوم الإسلام النيل من هذا الدين، كل هذه العوامل تؤثر في صفاء العاملين للإسلام وتجعل إشراقهم الروحي يحتاج إلى مزيد من النضارة والجلاء والتوهج، ومن هنا كان من الضروري أن يطالع العاملون للإسلام باستمرار ما يعين على بلوغ هذه الغاية. بيد أن هذا النوع من الكتابات يحتاج كذلك إلى روية وإلى وقت يستطيع الكاتب فيه تقديم هذا اللون من المعرفة، فلما وجدت (المجتمع) الرجل المناسب الأستاذ الكريم (محمد أحمد) عهدت إليه بهذه المهمة، وأفردت ابتداء من هذا العدد 101 هذا الباب؛ لكي يكون زادًا للدعاة وريًا روحيًا لهم في طريقهم إلى الله وسط زحام الحياة ومشكلاتها وضجيجها. (أو من كان ميتًا فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها) صدق الله العظيم».
وفي العدد التالي (102) في 30 مايو 1972 أضيف لاسمه «الراشد» ليكون «محمد أحمد الراشد»، على الرغم من تقديم المجلة له في البداية باسم «محمد أحمد»، وكتب ثاني مقالته تحت ذات الزاوية بعنوان: «ذر غير الله».
كتب الراشد مقالاته في مجلة «المجتمع» إبان عهد رئاسة مشاري البداح للتحرير والممتد من أول تأسيس المجلة وانطلاق العدد الأول، في 17 مارس 1970، وحتى العدد 275، في 18 نوفمبر 1975، ثم خلفه بدر القصار حتى العدد 459، في 30 نوفمبر 1979، والذي لم يكتب الراشد في رئاسته للتحرير أي مقال ثم إسماعيل الشطي، الذي كتب في عهده الراشد مجموعة من المقالات القليلة التي لها ظروفها الخاصة، كما سيأتي معنا في المقالات القادمة، ثم توقف ذكر الراشد تمامًا في مجلة المجتمع، حتى فاجأت المجلة قرَّاءها في ديسمبر 1997، بخبر عنه يأتي ذكره في ثنايا الآتي من المقالات.
في العدد 105، في 20 يونيو 1972، أضاف لعنوان الزاوية عنوانًا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية