"الإسراء والمعراج".. حقيقة الصعود بالجسد والروح وفقًا لدار الإفتاء المصرية

أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي تفاصيل الإجابة على السؤال الجدلي المتعلق بحدث الإسراء والمعراج: هل كانت رحلة الإسراء والمعراج بالجسد والروح أم رؤيا منامية؟

رحلة الإسراء والمعراج: معجزة ربانية أكدت دار الإفتاء أن الإسراء والمعراج رحلة إلهية ومعجزة نبوية تُقاس على قدرة الله عز وجل المطلقة، وليس على مقاييس البشر.

وقد أُسرِي بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ثم عُرج به إلى السماوات العلا.

الإسراء: بالجسد والروح وفق القرآن الكريم

استشهدت الإفتاء بآية الإسراء:

سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى... [الإسراء: 1].

حيث أشارت إلى أن وصف النبي بـ "عبده" في الآية يعني الروح والجسد معًا، إذ إن كلمة "العبد" لا تُطلق إلا على الكيان الكامل (الجسد والروح).

المعراج: رأي العلماء

دار الإفتاء ذكرت أن المعراج، وهو صعود النبي إلى السماوات العلا:

كان بالجسد والروح يقظةً وفق جمهور العلماء والمحققين.

هناك رأي لبعض العلماء بأنه كان بالروح فقط أو رؤيا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الفجر

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الفجر

منذ 9 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 16 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 11 ساعة
قناة الغد منذ 21 ساعة
بوابة أخبار اليوم منذ 14 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 10 ساعات
مصراوي منذ 4 ساعات