فهم علامات التوحد لدى الأطفال يُعتبر اكتشاف التوحد في الوقت المناسب أمرًا حيويًا للمساعدة في تقديم الدعم والرعاية اللازمين للطفل. يواجه الأطفال الذين يعانون من التوحد تحديات في التواصل الاجتماعي والسلوكيات المتكررة. لذا، من المهم أن يكون الأهل واعين لمؤشرات التوحد المحتملة لكي يتمكنوا من طلب التشخيص المناسب.
التواصل الاجتماعي وتفاعلاته يُعاني الأطفال المصابون بالتوحد غالبًا من صعوبات في التواصل الاجتماعي. من بين هذه الصعوبات:
تجنب الاتصال بالعين، والذي قد يكون واضحاً منذ سن مبكرة.
عدم الاستجابة للاسم عندما يُنادى عليهم، ما قد يُعتبر نتيجة لتشتت الانتباه وليس انعدام السمع.
قلة الاهتمام بالنشاطات أو الألعاب التي تتطلب المشاركة مع الآخرين.
التحديات اللغوية من الأمور الشائعة بين الأطفال المصابين بالتوحد هو تأخر تطوير المهارات اللغوية. يُظهر هؤلاء الأطفال غالبًا:
تأخر في نطق الكلمات والجمل مقارنةً بأقرانهم.
عدم القدرة على بدء والحفاظ على المحادثة.
استخدام اللغة بطرق غير معتادة، مثل تكرار العبارات أو الأسئلة في غير موضعها.
السلوكيات المتكررة والاهتمامات المحددة السلوكيات المتكررة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز