Egypt national football team unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
جدد الملياردير إيلون ماسك، أحد أبرز رجال الأعمال المقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، دعواته لانسحاب الولايات المتحدة من منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو). وكتب ماسك، في منشور على منصته الاجتماعية «إكس» (تويتر سابقًا)، أن الولايات المتحدة «يجب أن تخرج حقًا» من الحلف، مؤيدًا تصريحات سابقة للسيناتور الجمهوري مايك لي الذي دعا إلى انسحاب فوري.
ويأتي هذا الموقف في سياق انتقادات متكررة من إدارة ترمب للناتو، حيث شدد ترمب على أن الولايات المتحدة تتحمل عبئًا غير عادل في الدفاع عن أوروبا، مشككًا في التزام واشنطن بمبدأ الدفاع المشترك المنصوص عليه في المادة الخامسة من ميثاق الحلف.
تصاعد الجدل
ولطالما انتقد ترمب الحلفاء الأوروبيين لعدم مساهمتهم بما يكفي في ميزانية الدفاع الجماعي، وهدد بأن الولايات المتحدة قد لا تدافع عن الدول الأعضاء التي لا تفي بحد الإنفاق الدفاعي المتفق عليه، وهو 2 % من الناتج المحلي الإجمالي. في أحد تصريحاته الأخيرة، ألمح ترمب إلى إمكانية رفع هذا الحد إلى 5 %، الأمر الذي سيتطلب زيادة كبيرة في الإنفاق حتى من الولايات المتحدة نفسها.
وفي مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، الخميس، سُئل ترمب عمّا إذا كان سينفذ تهديداته بعدم الدفاع عن دول لا تدفع نصيبها من الإنفاق العسكري، فأجاب بوضوح: «إذا لم يدفعوا، فلن ندافع عنهم».
تعزيز النفوذ
ومنذ صعود ماسك كمستشار بارز لإدارة ترمب، استخدم نفوذه لدعم سياسات ترمب، لا سيما فيما يتعلق بإعادة هيكلة الحكومة وتسريح الموظفين الفيدراليين. ويعكس موقفه الأخير بشأن الناتو تحوّلًا أوسع في توجهات السياسة الخارجية الأميركية تحت إدارة ترمب، والتي شهدت توترات متزايدة مع أوكرانيا بسبب الحرب مع روسيا.
وفي وقت سابق من فبراير، انتقد ماسك الناتو، قائلًا إنه بحاجة إلى «إصلاح شامل»، مشيرًا إلى أن الحلف لم يعد يخدم المصالح الأميركية كما كان من قبل.
العلاقة مع أوروبا
ومنذ تولي ترمب الرئاسة، توترت العلاقات بين واشنطن وأوروبا، لا سيما فيما يتعلق بالدعم الأميركي لأوكرانيا. وبينما وفرت إدارة بايدن مساعدات عسكرية كبيرة لكييف في حربها ضد روسيا، ضغط ترمب على أوكرانيا لتقديم تنازلات من أجل إنهاء النزاع بسرعة.
وفي مشهد غير مسبوق، اندلع جدل حاد في أواخر فبراير بين ترمب ونائبه جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال اجتماع في المكتب البيضاوي. غادر زيلينسكي الاجتماع دون التوصل إلى اتفاق حول صفقة معادن نادرة كانت محور اهتمام كبير، مما زاد من توتر العلاقات بين الطرفين وأثار مخاوف القادة الأوروبيين بشأن مستقبل الدعم الأميركي لكييف.
ردود فعل دولية
ووسط تصاعد الجدل، أكد الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، أن الشراكة عبر الأطلسي تظل «الأساس» لتحالف الناتو،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية



