تؤثر التغيرات الموسمية في درجات الحرارة بشكل كبير على صحة الأمعاء، مما يؤثر على الهضم وحركة الأمعاء وقابلية الجسم للإصابة بالعدوى. وإن فهم كيفية تأثير هذه التقلبات في درجات الحرارة على الجهاز الهضمي أمر بالغ الأهمية لمنع مشاكل الجهاز الهضمي المتكررة وضمان الصحة العامة على مدار العام.
كيف تؤثر تغيرات الطقس على صحة الأمعاء؟
تغير ميكروبيوم الأمعاء:
يلعب ميكروبيوم الأمعاء، وهو مجموعة من تريليونات البكتيريا المفيدة، دورًا حيويًا في الحفاظ على البيئة الداخلية للجسم.
حتى الاختلافات الطفيفة في درجة الحرارة كافية لزعزعة هذا التوازن، مما يسبب ضائقة هضمية وتغيرًا في حركة الأمعاء وقابلية الإصابة بالعدوى.
زيادة خطر الإصابة بالعدوى:
في حالة حدوث تغيرات شديدة في درجات الحرارة، يكون الوضع مواتيًا لتكاثر البكتيريا المسببة للأمراض، مما يؤدي إلى التهابات الأمعاء.
يستغرق الجهاز المناعي في الجسم وقتًا للتكيف مع مثل هذه الاختلافات، وخلال هذا الوقت، يكون الناس أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء الفيروسي والبكتيري.
ضعف مناعة الأمعاء:
التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة تُضعف مناعة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز