جمدت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عمل مئات الصحافيين في إذاعات "صوت أميركا" و"آسيا الحرة" و"أوروبا الحرة"، في قرار مفاجئ تسبب في وقف بث مؤسسات اعتُبرت أساسية لمواجهة إعلام الصين وروسيا.
تلقى الموظفون في الإذاعات الثلاث رسائل إلكترونية تفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم، وسحب بطاقات اعتمادهم وهواتف العمل، في إجراء مفاجئ نهاية الأسبوع.
وجاء القرار عقب توقيع ترامب، الجمعة، على أمر تنفيذي جديد، أدرج فيه الوكالة الأميركية للإعلام العالمي ضمن المؤسسات الفيدرالية التي وصفها بأنها "لا تخدم أولويات الإدارة الحالية"، إلى جانب الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم.
وقال البيت الأبيض في بيان إن "هذه الخطوة تهدف إلى وقف هدر أموال دافعي الضرائب على أنشطة دعائية متطرفة"، فيما صرحت المذيعة السابقة والمستشارة الحالية في الوكالة الأميركية للإعلام، كاري ليك، أن الوكالة لم تعد ترى أن تمويل هذه المؤسسات الإعلامية "يتماشى مع أولوياتها الفيدرالية الجديدة".
ردود فعل غاضبة آثار القرار ردود فعل غاضبة وانتقادات موسعة، ويعتبر رئيس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط