تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر رحيل الداعية المصري حجازي محمد يوسف شريف الشهير بـ "أبو إسحاق الحويني".
وتوفي الحويني في مستشفى بقطر، الاثنين، بعد معاناة مع المرض عن عمر ناهز 68 عاما.
وتباينت ردود الفعل بين مدْح تاريخ الرجل والقدح في آرائه؛ فوصفه مؤيدون بـ "الفارس الذي ترجّل"، وبأنه "كان رجلاً إذا رأيته كأنما رأيت أناساً من القرون الأولى" بحسب أحد المنشورات على فيسبوك.
تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى غير متاح
Facebook اطلع على المزيد في بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية. فيما رأى آخرون أن الحويني "كان يعيش خارج العصر أو فيما يُسمى عصور الظلام ويجعل من الإسلام ديناً ضيقاً جداً والتحريم فيه يفوق الحلال بكثير"، على حدّ تعبيرهم.
تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى غير متاح
Facebook اطلع على المزيد في بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية. وقال أحد الناشطين على فيسبوك: "رأيت رجلا سقط من طبقة محدثي القرون الأولى ... كان الحويني أجلّ رجل في هذه الطبقة يتكلم عن سياسة العلم وحب العلم وحرمة العلم والعلماء".
قصص مقترحة نهاية
فيما رأى آخر أن حجازي محمد يوسف شريف "مات منذ زمن بعيد، وحلّت في روح الميت نفسٌ جديدة باسم تراثيّ يناسب التوجه، والمهمة للشخصية الجديدة هو "أبو إسحاق الحويني".
تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى غير متاح
Facebook اطلع على المزيد في بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية. ودعا البعض تلاميذ الحويني إلى "ألا يتذكروا فتاواه الغريبة ... وأن يتذكروا شجاعة الاعتذار عنده".
تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى غير متاح
Facebook اطلع على المزيد في بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية. وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي