يسهّل الذكاء الاصطناعي عملية اختيار المشاركين في الدراسات التي تقيّم الأدوية الجديدة، وهو جانب ضعيف في البحوث السريرية، إذ تساهم هذه التكنولوجيا في تحديد المريض المناسب في الوقت المناسب لإجراء أفضل تجربة سريرية.
ويقول أرنو بايل، أخصائي الأورام في معهد غوستاف روسي للسرطان قرب باريس وأحد مؤسسي شركة «كلينيو» الناشئة التي تشجع على الوصول إلى التجارب السريرية، لوكالة فرانس برس إن «علاجات الأورام تتطور بسرعة كبيرة. المشاركة في تجربة سريرية تُمثل فرصة محتملة للاستفادة من علاج لن يكون متاحاً في السوق قبل سنوات». ونتيجة لنقص المرضى، يتباطأ تطوير الدواء المحتمل أو حتى يتوقف في بعض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية