أشادت الشيخة لطيفة بنت حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لنادي زعبيل للسيدات بالنقلة النوعية التي تشهدها مسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم، وزيادة عدد المتسابقين من حفظة القرآن الكريم من دورة إلى أخرى، ما انعكس إيجاباً على تشجيعهم للإقبال على كتاب الله، حفظاً وفهماً وتدبراً.
وأشارت إلى أن الجائزة تسير وفق النهج المرسوم لها من الشيخة روضة بنت أحمد بن جمعة آل مكتوم، حرم المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم راعية الحدث.
جاء ذلك، خلال تكريمها لـ41 فائزاً وفائزة في نادي دبي لأصحاب الهمم في ختام النسخة الثالثة عشرة التي شارك فيها 676 متنافساً، بحضور عائشة عبدالله ميران، مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، وثاني جمعة بالرقاد، رئيس مجلس إدارة نادي دبي لأصحاب الهمم، وماجد العصيمي المدير التنفيذي للنادي مدير المهرجان الرمضاني.
ووجهت رئيسة الفلاسي، رئيسة اللجنة المنظمة الشكر إلى القيادة الرشيدة على تمكين
«أصحاب الهمم»، والشيخة روضة بنت أحمد بن جمعة آل مكتوم على رعايتها ودعمها للمسابقة كل عام، من أجل العناية، والاهتمام بالقرآن الكريم، وإكرام أهله، وتشجيع حفظته.
ووصفت الفلاسي «النسخة 13» بأنها الأكبر، والتي شارك فيها 676 متسابقاً ومتسابقة، والذين شرفهم الله بحفظ كلامه، حيث ظلت المسابقة شعلة من نور، وقبساً من ضياء.
وقدم أعضاء نادي لأصحاب الهمم أوبريت «التومينة» الذي جسد المراسم التقليدية التي كانت تقام في الاحتفال بختم القرآن، وتكريم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية