منذ تولي الإدارة السورية الجديدة زمام الأمور في البلاد، أثيرت تساؤلات عدة حول مستقبل العلاقة مع أبناء الطائفة الدرزية.
وتشهد هذه العلاقة حالة من الشد والجذب، ما بين حديث عن تواصل وتفاهمات، وبين احتجاجات وتصريحات مناوئة للسلطة الجديدة، منها قول زعيم الطائفة في سوريا، الشيخ حكمت الهَجري مؤخرا، إنه لا وفاق ولا توافق مع السلطات في دمشق، واصفا الحكومة بأنها متطرفة ومطلوبة للعدالة الدولية.
هذا في ظل دخول إسرائيل على الخط بشأن نيتها الدفاع عن دروز سوريا.
فما هي مطالب دروز سوريا؟ وما مستقبل علاقتهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي