عمان - د.فتحي الأغوات
عكس حوار ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني، اخيرا مع مجموعة من شباب لواء وادي السير، حول زيادة التدريب المهني وتوسيع عدد مراكز التدريب المهني،والبرامج التي سينفذها المجلس الوطني لتكولوجيا المستقبل،حجم الدعم والاهتمام الذي يوليه سموه لتنمية الموارد البشرية،وزيادة برامج التدريب المهني.
ناشطون شباب ومختصون ثمنوا في حديثهم لـ«$» الدعم والحرص الذي يوليه جلالة الملك عبد الله الثاني وولي العهد لتمكين الشباب وتزويدهم بكل المهارات التدريبية المتقدمة وأسباب التقدم والتميز، مشيرين الى اهمية النهوض بواقع التدريب التقني والتكنولوجي والمهني للشباب.
الناشط الشبابي مهند الطراونة، قال أن اهتمام الملك وولي العهد كان دائما حاضرا لتعزيز مكانة الشباب وبناء قدراتهم وتزويدهم بكل ما هو جديد ومتطور من مهارات تعليمية وتدريبية متقدمة.
وبين أن عدم تمكن الشباب بالتعامل مع متطلبات العصر ومواكبة حاجات السوق، يحد من فرصة دخولهم العمل, وبخاصة في المجالات الحيوية والتقنية.
من جهته، شدد الجامعي سائد الخوالدة على ضرورة التعامل الايجابي مع المبادرات الوطنية الهادفة إلى تدريب وتأهيل الباحثين عن عمل، كونها تشمل المستويات التعليمية كافة،وصولا لخريجي الجامعات في المحافظات،مشيرا إلى أهمية توفير فرص تدريب وتأهيل متطورة للشباب،بالتعاون مع مختلف المؤسسات الاقتصادية وبما يضمن توفير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية