الضربات الأمريكية في اليمن: تحجيم للحوثيين ورسالة ردع إلى #إيران

Saudi Arabia national football team unstick

Share this video

Copy

Pause

Play

00:00

% Buffered 0

Previous

Pause

Play

Next

Live

00:00 / 00:00 Unmute

Mute

Settings

Exit fullscreen

Fullscreen

Copy video url

Play / Pause

Mute / Unmute

Report a problem

Language

Back

Default

English

Espa ol





Share

Back

Facebook

Twitter

Linkedin

Email

Vidverto Player

أطلقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب موجة جديدة من الضربات العسكرية ضد مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في خطوة تعكس تصعيدًا عسكريًا واسع النطاق. ورغم أن هذه الهجمات تأتي ضمن جهود واشنطن لاحتواء الحوثيين والحد من تهديداتهم للملاحة في البحر الأحمر، إلا أنها قد تؤدي إلى نتائج عكسية، مما يعمّق الأزمة ويعقد التحديات الإقليمية بدلاً من حلها.

إستراتيجية غير كافية

ومنذ بداية الصراع اليمني، تبنت الولايات المتحدة نهجًا عسكريًا يقوم على استهداف الحوثيين وتقويض نفوذهم، لكنها فشلت في تقديم رؤية شاملة تضمن تحقيق استقرار دائم في البلاد.

وبدلاً من تقليص تهديدات الجماعة، ساهمت الضغوط العسكرية في تعزيز قدرتها على التكيف، كما عززت علاقاتها مع أطراف إقليمية ودولية مستفيدة من استمرار الأزمة.

وفي ظل غياب حل سياسي متكامل، ستظل الضربات الأمريكية مجرد إجراء تكتيكي محدود التأثير، قد يُضعف الحوثيين مؤقتًا، لكنه لن يحقق الأهداف الأمريكية المتمثلة في استقرار المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية للولايات المتحدة وحلفائها.

مواقف الدول

وتفاوتت ردود الفعل الدولية تجاه الضربات الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن، حيث رحبت بعض الدول الغربية، خاصة الحلفاء التقليديين لواشنطن، بهذه العمليات باعتبارها ضرورية لحماية الملاحة البحرية واحتواء تهديدات الحوثيين. في المقابل، أبدت بعض القوى الإقليمية والدولية، مثل روسيا وإيران، معارضتها الشديدة، معتبرة أن هذه الضربات ستزيد من التوتر في المنطقة وتفاقم الأزمة الإنسانية. أما المنظمات الأممية والحقوقية، فقد حذرت من تداعيات التصعيد العسكري، مشددة على ضرورة تبني حلول دبلوماسية لتجنب المزيد من الدمار ومعاناة المدنيين في اليمن.

أهداف الولايات المتحدة

وتسعى الولايات المتحدة من خلال ضرباتها العسكرية في اليمن إلى تحقيق عدة أهداف إستراتيجية، أبرزها تحجيم قدرات الحوثيين على استهداف الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وحماية المصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة. كما تهدف واشنطن إلى توجيه رسالة ردع إلى إيران، التي يُعتقد أنها الداعم الرئيسي للحوثيين، في محاولة للحد من نفوذها الإقليمي. إضافة إلى ذلك، تأمل الإدارة الأمريكية في تعزيز موقعها الجيوسياسي عبر استعراض قوتها العسكرية وإعادة فرض الهيمنة الأمريكية على خطوط التجارة البحرية الإستراتيجية.

أفكار ترمب

ويعكس نهج ترمب في اليمن إستراتيجيته العامة القائمة على.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
صحيفة الاقتصادية منذ 8 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 10 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 20 ساعة
صحيفة سبق منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 16 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 11 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 12 ساعة