مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تتجدد سنوياً عادة التسوق لشراء مستلزمات العيد من ملابس وحلويات وهدايا، وهي عادة غالباً ما يصاحبها ازدحام شديد في الأسواق والمراكز التجارية خلال الأيام القليلة التي تسبقه، ما يؤدي إلى صعوبات في الحركة المرورية وإرهاق للمتسوقين.ولمواجهة هذا التحدي، يبرز توجه متزايد لدى الكثيرين نحو التبضع المبكر، إما قبل حلول شهر رمضان أو خلال أيامه الأولى، كوسيلة لتفادي الذروة وتوفير الوقت والجهد.ويفضّل بعض المتسوقون بالدمام الاستعداد لعيد الفطر في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، وتعد أفضل الأوقات للتبضع والتجهيز للعيد لدى البعض ومنهم من يفضل الاستعداد مبكراً تفاديًا للازدحامات المرورية وكذلك قلة المواقف.**media[2544760]**تجنب الزحامالتقت ”اليوم“ بعدد من المتسوقين الذين ذكروا أن العديد من المواطنين يميلون إلى التسوق قبل العيد أي في منتصف شهر رمضان أو في شهر شعبان، وذلك لعدة أسباب منها تجنب الزحام حيث يعتبر العديد من المتسوقين أن التسوق قبل العيد بوقت كاف يساعدهم على تجنب الزحام الشديد الذي يحدث في الأيام الأخيرة قبل العيد.وذكر آخرون أن الإنتهاء من الإجازة «إجازة العمل أو الدراسة» بالنظر إلى أن العديد من الموظفين يحصلون على إجازة قصيرة في نهاية شهر رمضان، فإن التسوق قبل العيد بيوم يسمح لهم بإنهاء التزامات العائلية مبكرًا والتركيز على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية