ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول صاحبه، أنا مسافر من السعودية بكرة بمشيئة الله وهيكون يوم العيد وسفري الظهر على مصر هوصل ألاقي الدنيا صيام.. أفطر ولا أصوم؟
وأجابت الإفتاء على السائل نصا بما يلي:
"إذا بدأ المكلَّف الصيام في بلدٍ طبقًا لتحديد أول شهر رمضان فيها ثم سافر إلى بلدٍ آخر اختلف العيد فيه مع البلد الأول فالأصل أن يتبع أهل تلك البلد في رؤية هلال شوال إلا في حالتين: أن يُثبت الحساب الفلكي القطعي استحالة هذه الرؤية، أو تجعل شهر رمضان يزيد على ثلاثين أو يقل عن تسعة وعشرين يومًا.
فإذا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية