مع حلول عيد الفطر المبارك، تتزين الموائد السعودية بأشهى أنواع الحلويات التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من تقاليد الاحتفال، حيث يجتمع أفراد العائلة لتحضيرها أو شرائها من المحال المتخصصة، في مشهد يعكس ارتباط المجتمع بالموروث الشعبي والفرح بالعيد، في الوقت الذي يشهد فيه السوق السعودي انتعاشًا كبيرًا خلال هذه الفترة، ما يعكس حجم الإقبال على هذه المنتجات ودورها في الاقتصاد المحلي.
وتتراوح الحلويات المقدمة في العيد بين الأصناف التراثية التي ارتبطت بالثقافة المحلية، مثل المعمول والكليجا والدبيازة، إلى جانب الأصناف الحديثة المستوحاة من المطابخ العالمية، مثل الشوكولاتة الفاخرة والتشيز كيك والكب كيك، وبينما يُمثل العيد موسمًا ذهبيًا لقطاع الحلويات، يحذر الخبراء الصحيون من مخاطر الإفراط في تناولها، لما لذلك من تأثيرات سلبية على الصحة، خاصة لدى الأطفال.
قد يهمّك أيضاً الملك سلمان : العيد فرصة لسمو الأخلاق والتآلف والتآخي والتسامح والعفو فعاليات شعبية وترفيهية في أبها بمناسبة عيد الفطر الإقبال على شراء الحلويات وتحظى الحلويات التقليدية بشعبية واسعة في مختلف مناطق السعودية، حيث يحرص الكثيرون على إعدادها في المنازل، بينما يفضل آخرون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المواطن السعودية