تدفقت معونات الطوارئ إلى جنوب شرق آسيا، خلال اليومين اللذين أعقبا الزلزال المدمر الذي ضرب ميانمار وتايلاند.
وتركزت جهود الإغاثة على ميانمار، حيث تشير التقديرات إلى ارتفاع عدد القتلى إلى 1644 بحلول ظهر الأحد.
وفيما وصلت الأغذية والأدوية وغيرها من الإمدادات الحيوية إلى ميانمار، قال تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية أمس السبت، إن جهود الإنقاذ تعرقلت بسبب نقص حاد في الإمدادات الطبية بما في ذلك مجموعة أدوية علاج الصدمات وأكياس الدم والمخدر والأجهزة المساعدة والأدوية الأساسية والخيام لإيواء العاملين في مجال الصحة.
وقال محمد رياس، مدير مكتب اللجنة الدولية للإنقاذ في ميانمار: "نخشى أن يستغرق الأمر أسابيع قبل أن نفهم المدى الكامل للدمار الناجم عن هذا الزلزال".
وتمكنت طائرتان هنديتان للنقل العسكري من طراز سي-17، من الهبوط في وقت متأخر من مساء أمس السبت،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة الشروق