إن فهم الأسباب الكامنة وراء الاستيقاظ بين الساعة الثانية والثالثة صباحًا يعد أمرًا بالغ الأهمية لمعالجة هذه المشكلة. وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة "تايمز أو إنديا" Times of India، يمكن أن يساعد التحكم في التوتر، وغيره من أمور الحياة، الأفراد على تحسين جودة نومهم والاستمتاع بليال أكثر راحة.
ففي حين أنه من السهل إلقاء اللوم على التوتر أو الأحلام العشوائية، إلا أن الأسباب الحقيقية لاضطراب النوم ربما تكون مفاجئة.
ويمكن أن تساهم مجموعة متنوعة من العوامل الخفية، بما يشمل الاختلالات الهرمونية وعادات نمط الحياة وحتى استجابة الجسم للتوتر، في هذه المشكلة.
هرمون التوتر
يلعب
ولكن يمكن أن يتعطل هذا الإيقاع الطبيعي بسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول، نتيجة للتوتر أو القلق، مما يؤدي إلى الاستيقاظ ليلًا. ويمكن أن يُساعد تقليل التوتر وممارسة تقنيات الاسترخاء قبل النوم على تنظيم مستويات الكورتيزول وتعزيز النوم المتواصل.
اقرأ أيضا..
اختلال التوازن الهرموني
يمكن أن تؤثر التقلبات الهرمونية، وخاصةً خلال فترة انقطاع الطمث لدى السيدات، بشكل كبير على أنماط النوم.
تُعاني العديد من النساء من التعرق الليلي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم