تحولت هواية الشاب محمد وشغفه بتربية الكلاب إلى خبرة واسعة وتجارة مُدرة للأرباح. فعلى مدار السنوات التي قضاها في اقتناء الكلاب، تزايدت أعدادها وتنوعت سلالاتها بين المستورد والمحلي، ليصبح وجهة مفضلة لهواة الكلاب الراغبين في الشراء أو الحصول على استشارات متخصصة في تربيتها.
"مصراوي" التقى بالشاب الثلاثيني محمد كلبش، وهو الاسم الذي اشتهر به بين محبي تربية الكلاب في مدينة ديرب نجم بمحافظة الشرقية.
أوضح محمد أنه أنشأ "مزرعة" أو "فندقًا" خاصًا بالكلاب فوق سطح منزله منذ عدة سنوات، مشيرًا إلى الدافع وراء هذا الشغف قائلًا: "حبي للكلاب كان الدافع الأول".
وأضاف أنه بعد تخرجه من الجامعة وعمله في عدة شركات خاصة، تذكر بدايته مع تربية الكلاب في مرحلة الثانوية العامة، حيث اقتنى كلبًا أحبه وتعلق به بشدة.
لفت إلى أن هذه التجربة فتحت له آفاقًا واسعة لمعرفة المزيد عن الحيوانات وكيفية الاعتناء بها وتربيتها، ثم بدأ في اقتناء المزيد من الكلاب.
وأشار إلى أنه اكتسب خبرات متراكمة بمرور الوقت في تربية الكلاب، بالإضافة إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي