انضم النقابيون إلى صفوف المتقاعدين والطلاب والمجموعات السياسية ومشجعي كرة القدم، رافعين صوتهم بمطالب واضحة لتحسين المعاشات، وزيادة الدخل، وتحقيق ظروف معيشية أكثر عدلاً وإنصافاً.
المتقاعدون، الذين كانوا من أبرز المتضررين من التخفيضات الأخيرة، جددوا نداءاتهم من أجل رفع مخصصاتهم وتسهيل حصولهم على الأدوية الأساسية، في ظل ما يعتبرونه تهميشاً متزايداً لحقوقهم الأساسية.
أما الاتحاد العام للعمال (CGT)، وهو أكبر هيئة نقابية، فقد وصف الإضراب بأنه صرخة رفض لـ"اللامساواة الاجتماعية التي لم تعد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز
