كشف تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث السرطان العالمية (WCRF) أن تعديلات بسيطة في نمط الحياة اليومية، يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً في الوقاية من السرطان، وخاصة سرطان الأمعاء والثدي.
وتشمل هذه التعديلات: الحفاظ على وزن صحي، ممارسة النشاط البدني، تناول أطعمة غنية بالألياف، وزيادة استهلاك القهوة، وفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية.
أرقام صادمة في المملكة المتحدة
تشير الإحصاءات إلى وفاة 11.500 امرأة و85 رجلًا سنوياً بسرطان الثدي في المملكة المتحدة، في حين يُسجل 16.800 وفاة بسرطان الأمعاء.
وبينما كانت الدراسات السابقة تركز على تأثير مكونات غذائية معينة، يسلط التقرير الجديد الضوء على أهمية الربط بين التغذية ونمط الحياة، لفهم العوامل المؤثرة على خطر الإصابة بالسرطان.
فهم الأنماط الغذائية ونمط الحياة (DLPs)
تعني الأنماط الغذائية الكميات والتنوع في الأطعمة والمشروبات المستهلكة.
أما مفهوم الأنماط الغذائية ونمط الحياة (DLPs)، فيأخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى مثل الوزن، والنشاط البدني، والتدخين، مما يعطي صورة أشمل عن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري




