أكدت وزارة التغير المناخي والبيئة، حرصها على تحقيق استدامة النظم الطبيعية، من خلال استمرار منع صيد أسماك القرش، والتي تشمل أسماك الراي «اللخم»، خلال موسم تكاثرها من تاريخ 1 مارس وحتى 30 يونيو من كل عام، وذلك وفقاً للقرار الوزاري رقم (43) لسنة 2019، بشأن تنظيم صيد وتجارة أسماك القرش.
وأضافت الوزارة، أن دور أفراد وهيئات المجتمع في المحافظة على أسماك القرش، يشمل التقيد بالقوانين والتشريعات، وعدم الإضرار بالموائل الطبيعية من خلال تلويث البيئة البحرية، وتجنب صيد أسماك القرش، وكذلك إبلاغ السلطة المحلية عند أي مخالفة، وتثقيف الذات حول أهمية أسماك القرش بالبيئة البحرية، وتجنب شرائها أو شراء أي من منتجاتها، كما يعد التزام الدولة بحماية أسماك القرش والراي في مياهها، تعزيزاً للتنوع البيولوجي البحري، من خلال تشريعات تنظم صيدها والاتجار بها، وحظر الممارسات الضارة، مثل إزالة الزعانف، ما يضمن الحفاظ عليها.
تشريعات وقوانين
وبحسب مجموعة تغريدات، نشرتها الوزارة على منصة «إكس»، أكدت أن دولة الإمارات تسعى إلى حماية أكثر من 80 نوعاً من أسماك القرش والراي، وتنظيم صيدها والاتجار بها عبر تشريعاتها، ومن أبرزها:.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية