النائبة عن حزب الديمقراطيين الأحرار، المعروفة بانتقاداتها لسجل الصين في حقوق الإنسان وعضويتها في التحالف البرلماني الدولي المعني بالصين، وصلت إلى هونغ كونغ يوم الخميس، لكنها مُنعت من دخول المدينة دون أي تفسير رسمي، كما أفادت لصحيفة "ذا تايمز" البريطانية.
وفي أول تعليق لها، قالت هوبهاوس بأسى: "كان ابني في انتظاري عند بوابة الوصول. لم أتمكن حتى من رؤيته أو معانقته. لقد مضى عام كامل منذ أن رأيته آخر مرة"، ووصفت ما حدث بأنه تصرف "قاس".
من جانبه انتقد زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، إد ديفي، ما حدث، حيث صرح في تغريدة على منصة "إكس": "كانت ويرا ترغب فقط في زيارة ابنها في هونغ كونغ والتقاء حفيدها للمرة الأولى. لكن بعد رحلة استغرقت 13 ساعة، أعيدت من قبل السلطات الصينية لمجرد أنها نائبة بريطانية. هذا تصرف قاس وغير مقبول تمامًا".
من جانبه، تعهد وزير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز