تم دفن البابا فرنسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري (سانت ماري ماجور) في روما، بعد جنازة رسمية مهيبة، وتم صباح يوم الأحد فتح قبره للجمهور الذي يتوافد لرؤيته.
وفي الوقت نفسه، شارك حوالي 150 كاردينالًا في مراسم صلاة العشاءين عند قبر البابا الراحل.
وتواصل حاضرة الفاتيكان إقامة مراسم الحداد يوم الأحد، عقب مراسم التشييع والدفن يوم السبت. ويشكل قداس الأحد بداية فترة "النوفيمدياليس"، وهي تقليد قديم يمتد لتسعة أيام من الحداد والصلوات على روح البابا المتوفي.
وأصدر الفاتيكان يوم الأحد لقطات تظهر قبر البابا فرنسيس داخل الكنيسة، حيث تم دفنه في مراسم خاصة يوم الجمعة. ويتميز القبر البسيط بكتابة كلمة واحدة باللاتينية — "فرانسيسكوس" — في إشارة إلى حياة التواضع التي طبعت مسيرة البابا على مدى سنوات عمره.
وتوفي فرنسيس، وهو أول رجل دين يسوعي يتولى المنصب، يوم عيد الفصح الاثنين عن عمر يناهز 88.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز
