يدعم كلاً من الكولاجين والبيوتين صحة الشعر والبشرة، لكنهما يعملان بطرق مختلفة ويقدمان فوائد مميزة.
يُنتج الجسم كمية أقل من الكولاجين مع التقدم في السن، وعادةً ما تنخفض هذه الكمية بنسبة 1% سنوياً بدءًا من أوائل مرحلة البلوغ.
كما تساهم العوامل البيئية، مثل التعرض لأشعة الشمس وسوء التغذية والتدخين، في تقليل مستويات الكولاجين. لكن تناول مُكمّلات الكولاجين في تعويض ما لم يعد الجسم يُنتجه.
يُعدّ الكولاجين والبيوتين من المكملات الغذائية الشائعة لصحة الشعر والبشرة والأظافر.
الكولاجين بروتين يدعم بنية وقوة الجلد والشعر والأظافر وأنسجة الجسم الأخرى.
البيوتين (فيتامين ب7) عنصر غذائي أساسي يساعد الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة، ويدعم نمو الشعر والأظافر بشكل صحي.
ووفق "فري ويل هيلث"، قد يكون الكولاجين أكثر فائدة لتحسين صحة البشرة وتقليل علامات الشيخوخة، بينما يُعدّ البيوتين الأفضل لتعزيز نمو الشعر. وقد يستفيد بعض الأشخاص من تناول المكملين.
لصحة البشرة
يلعب الكولاجين دوراً أكثر مباشرة في صحة البشرة من البيوتين، وخاصةً في علاج مشاكل الشيخوخة.
وتُظهر الأبحاث أن تناول مكملات الكولاجين لمدة 90 يوماً يُحسّن مرونة البشرة وترطيبها ونعومتها، ما يُقلل بشكل فعال من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
لكن بإمكان مكملات البيوتين أن تُعيد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري