على الرغم من إمكانية علاج ألم بطانة الرحم بالأدوية أو الجراحة، إلا أن هذه الخيارات ليست مناسبة للجميع، ويعاني عدد كبير من النساء من أعراض متكررة حتى بعد الجراحة. وقد سعت دراسة عديدة إلى فهم الاستراتيجيات الغذائية التي تستخدمها النساء في كعلاج تكميلي لهذه الحالة.
ويصيب التهاب بطانة الرحم حوالي 10% من النساء في سن الإنجاب. وهي حالة التهابية مزمنة تحدث عندما ينمو نسيج مشابه لبطانة الرحم (بطانة الرحم) خارج الرحم.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، يمكن أن يسبب التهاب بطانة الرحم ألماً مزمناً، وانتفاخاً، واضطراباً في وظائف الأمعاء والمثانة، وألماً أثناء الجماع، والعقم، وقد ينعكس ذلك على الصحة النفسية.
وقد أجرى باحثون من جامعة إدنبرة، استطلاعاً لرصد تأثير استراتيجيات التغذية كعلاج لتخفيف آلام التهاب بطانة الرحم.
تقليل بعض الأطعمة
ووجد الباحثون أن تقليل تناول منتجات الألبان، والغلوتين، والكافيين، والكحول يمكن أن يُخفف من ألم بطانة الرحم.
وفي هذه الدراسة، أكملت 2388 امرأة مصابات بالانتباذ البطاني الرحمي الاستطلاع. وأجرت حوالي 84% من المشاركات تغييراً غذائياً واحداً على الأقل، وأفادت 67% منهن أن هذه التغييرات قد حسّنت من آلامهن.
في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري