عملية حياكة العلم استغرقت نحو 13 ساعة من العمل المتواصل
في لفتة وفاء تعبّر عن عمق الانتماء، أقدم المواطن المصري عبدالوهاب كَسْبَه، المقيم في مدينة مادبا منذ عام 1984، على رفع أطول وأكبر علم أردني على واجهة أحد المباني في منطقة الحي الشرقي، حيث يقطن مع أسرته.
كسبه الذي جاء إلى الأردن قبل أربعة عقود بحثًا عن لقمة العيش، ترسّخ لديه حبّ عميق لهذه الأرض، فاختار أن يردّ الجميل لمدينة مادبا، "فسيفساء الحجر والبشر"، بطريقته الخاصة، عبر تعليق علم ضخم يبلغ طوله 60 مترًا وارتفاعه 4.5 متر، ليُزيّن واجهة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري
