سرايا - كتب رايق المجالي - أعتقد أن من سولت لهم أنفسهم أن يزاودوا على سعادة النائب الاستاذ صالح العرموطي هذا الرجل في الوطنية وحب الأردن وحرصه على أمن الوطن وعلى غصن شجرة بأن لا ينشف أو يكسر عليهم مراجعة قواهم العقلية لأنهم اعتقدوا أن هناك عاقل ومنصف ومن يتقي الله لا يمكن أن يشك للحظة بوطنية أبا عماد وأنتمائه لوطنه الأردن.
واضاف المجالي في مقالته التي وصلت "سرايا"، وهم قطعا - من يقودون الحملة على سعادته - خصوم له دون أن يخاصمهم هو ولكن صنعتهم مواقفه الثابتة والراسخة والصادقة في الدفاع عن الحق وعن هذا الوطن وعن ثالوثه (شعب وقيادة وجيش) وقد قضت مضاجع الفاسدين والمريبين دائما مواقف هذه القامة القانونية الوطنية.
وتابع :" أنا شخصيا لست من مناصري حزب جبهة العمل الإسلامي واختلف مع منهجية الحزب كثيرا ومع أداء الحزب السياسي ولكني اتحدث هنا عن شخص أبا عماد قبل أن يكون حزبيا وبعد أن صار حزبيا إسلاميا وفاز في الانتخابات على رأس قائمة حزبه بل إنني أعلم تماماً أن وجوده في الحزب وتمثيله في الانتخابات كان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من وكالة أنباء سرايا الإخباريه
