مقدمة عن الميكروبيوم ودوره في الجسم
يلعب الميكروبيوم دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة الإنسان، فهو يشير إلى مجموعة الكائنات الدقيقة التي تعيش في أجسامنا، خاصة في الجهاز الهضمي. هذه البكتيريا والميكروبات النافعة تؤثر بشكل مباشر على وظائف جهاز المناعة، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من نمط الحياة الصحي.
كيف تؤثر البكتيريا النافعة على جهاز المناعة؟
تعمل البكتيريا النافعة على تعزيز جهاز المناعة بطرق متعددة، منها تعزيز الدفاعات الطبيعية للجسم وتنظيم الاستجابة المناعية للتهديدات الخارجية. إليك بعض التأثيرات الرئيسية للبكتيريا النافعة على المناعة:
تعزيز الحواجز الطبيعية
تساعد البكتيريا النافعة في تقوية جدران الأمعاء، مما يمنع تسلل الجراثيم الضارة إلى مجرى الدم. وهذا يعزز من قدرة الجسم على مقاومة العدوى والحفاظ على توازن صحي داخل الجهاز الهضمي.
تنظيم الاستجابة المناعية
تلعب هذه البكتيريا دورًا في ضبط نشاط خلايا المناعة، مما يساعد على تقليل الالتهابات المزمنة ويمنع ردود الفعل المناعية الزائدة التي قد تسبب أمراضًا مناعية.
تحفيز إنتاج الأجسام المضادة
تعمل بعض أنواع البكتيريا النافعة على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
