تتميّز منطقة الحدود الشمالية بتنوّع طبيعي، إذ تتوزع تضاريسها بين السهول والهضاب والمرتفعات والأودية، مما أسهم في تنوّع الغطاءين النباتي والحيواني في براريها.
وأسهمت المحميات الطبيعية والأنظمة البيئية في حماية العديد من الكائنات البرية من خطر الانقراض، وإعادة التوازن للمنظومة البيئية.
ومن بين الكائنات التي تعيش في بيئة المنطقة، "الورل الصحراوي" المعروف محليًا باسم "الورر" أحد أشهر الزواحف وأكثرها قدرة على التكيّف مع البيئة الصحراوية.
وأوضح عضو جمعية "أمان البيئية" عدنان خليفة، أن تواجد الورل الصحراوي يُعد مؤشرًا إيجابيًا على تنوع الغطاء الأحيائي في المنطقة، ويعكس سلامة النظام البيئي في براريها.
وبيّن أن الورل الصحراوي، الذي يحمل الاسم العلمي Varanus griseus، يتميّز بجسمه الكبير الذي يصل طوله إلى متر،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة
