من المقرر أن تبحر حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني، إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على رأس مجموعة هجومية بحرية متعددة الجنسيات، بهدف إرسال "رسالة قوية بأننا جادون".
وستقود حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، سفنا حربية من المملكة المتحدة والنرويج وكندا في مهمة تستغرق ثمانية أشهر، تشمل تدريبات وعمليات وزيارات مشتركة مع 40 دولة عبر البحر المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا واليابان وأستراليا.
ومن المتوقع أن يحتشد آلاف من الأسر والمؤيدين بالقرب من ميناء بورتسموث اليوم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة الشروق
