تشهد الأحوال الجوية تقلبات مفاجئة في درجات الحرارة ما بين ارتفاعها وانخفاضها، وهو ما يزيد فرص الإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا، لذا في هذا التقرير نتعرف على طرق مواجهة تقلبات الطقس دون الإصابة بالمرض، بحسب موقعى Kaplan relief و NDTV.

وتزداد فرص الإصابة بالمرض مع تقلبات الطقس بسبب أن جهازك المناعي يضعف عند تغير درجات الحرارة بشكل كبير.العديد من الناس يمرضون بالفعل عند تغير الفصول أو عند تقلبات درجة الحرارة والضغط الجوي بشكل كبير هناك عدة عوامل مختلفة تساهم في هذا.

تشمل بعض طرق تفاعل الجسم مع تقلبات الطقس ما يلي:

-ضغط في الجيوب الأنفية والمفاصل

-تورم الأنسجة

-زيادة سمك الدم وسوائل المفاصل

-تضيق الأوعية الدموية

-الصداع النصفي أو الصداع

-جفاف وتشقق الأغشية المخاطية

-ضعف المناعة

-نقص فيتامين د نتيجة قلة التعرض لأشعة الشمس

بالإضافة إلى ذلك، غالبًا ما تؤدي تغيرات الطقس إلى إطلاق النباتات لحبوب اللقاح وخروج بعض البكتيريا والفطريات.

الأشخاص الذين يعانون من إرهاق أجهزتهم المناعية بسبب الظروف الجوية يكونون أكثر عرضة لالتهابات الجيوب الأنفية والأمراض المماثلة.

أعراض المرض فى تغير الطقس

تشمل بعض الأعراض التي قد تُعاني منها بسبب تغيرات الطقس ما يلي:

-الإرهاق المرتبط بالطقس بسبب انخفاض الضغط الجوي

-احتقان الأنف وسيلانه

-السعال

-ضغط الجيوب الأنفية

-الصداع النصفي أو الصداع

-دموع العيون

-التهاب الحلق أو حكة الحلق

-التنقيط الأنفي الخلفي

-العطس

-الحمى

-آلام العضلات

-تغيرات الشهية

يستغرق جسم الإنسان عادةً حوالي أسبوعين للتأقلم بشكل صحيح مع التغيرات الجوية الكبيرة، خاصةً إذا كانت هذه التغيرات تُشير إلى تغير الفصول.

استراتيجيات وقائية للمساعدة في تقليل خطر الإصابة بنزلات البرد مع تغير الطقس

. حافظ على.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع