استخدام الذكاء الإصطناعي في العلاج النفسي.. قيود ومخاوف #بوابة_أخبار_اليومر

في عالم اليوم، العالم سريع الخطى، تتغير أساليب الرعاية الصحة العقلية بسرعة، فبجانب العلاج الكلاسيكي وطقوس الرعاية الذاتية، فُتحت جبهة جديدة وهي روبوتات الدردشة التي تعمل بـ الذكاء الاصطناعي، وتقدم الرفقة والمشورة وحتى الأساليب العلاجية.

اقرأ أيضًا | استشاري إرشاد نفسي تحذر من الارتباط بـ «شات جي بي تي»

- ظهور الذكاء الاصطناعي كرفيق

أصبحت روبوتات الدردشة الصحية العقلية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي أكثر تقدمًا، إذ يمكنهم إجراء محادثة، وتوفير ممارسات اليقظة، ومراقبة المزاج، والتثقيف حول اضطرابات الصحة العقلية، وهي سهلة الاستخدام بالنسبة للكثيرين وبأسعار معقولة ويمكن الوصول إليها بسهولة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، مما يوفر دعمًا فوريًا، حسب ما جاء بموقع only my health .

وعلى الرغم من أن آفاق الذكاء الاصطناعي للصحة العقلية تبدو مشرقة، إلا أن هناك بعض القيود والمخاوف الرئيسية التي يجب التعامل معها بحذر شديد:

1. عجز في التعاطف والفهم العاطفي

الذكاء الاصطناعي، يكون بدون تعاطف حقيقي والقدرة على فهم المشاعر البشرية وتجربتها بشكل.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بوابة أخبار اليوم

منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 7 ساعات
منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 7 ساعات
موقع صدى البلد منذ 4 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 12 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 5 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 3 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 13 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 20 ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 23 ساعة