ترحب “البلاد” برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين النشر، مع الاحتفاظ بحق تنقيح الرسائل واختصارها.
يرجى توجيه الرسائل إلى البريد الإلكتروني (rashed.ghayeb@albiladpress.com) متضمنة الاسم ورقم الهاتف.
أرفع إلى وزير التربية والتعليم الدكتور محمد مبارك جمعة هذا المقال بصفتي إحدى خريجات برنامج البعثات التعليمية التابع لوزارة التربية والتعليم، والذي تم بموجبه ابتعاثي إلى الجمهورية الفرنسية لدراسة اللغة الفرنسية في عام 2012 على نفقة الدولة، وذلك ضمن خطة واضحة تهدف إلى إعداد كوادر بحرينية متخصصة لتدريس اللغة الفرنسية في مدارس المملكة.
لقد بدأت رحلتي التعليمية بإيمان راسخ بأهمية التعليم، وبدعم كريم من حكومتنا، حيث تم اختياري من بين المتفوقين والمتميزين لأمثل بلدي وأعود إليه بخبرة أكاديمية ومعرفية تسهم في بناء أجيال جديدة قادرة على التواصل مع العالم بثقافات متعددة ولغات حيّة.
وقد حصلت، بفضل الله، على شهادة الماجستير بتقدير ممتاز في تعليم اللغة الفرنسية من جامعة السوربون بباريس، وهي من أعرق الجامعات الأوروبية. وتم ترشيحي لمواصلة الدكتوراه، ولكنني فضلت الرجوع إلى بلدي وخدمته.
مع الأسف، رغم عودتي إلى البحرين، ورغم وضوح الهدف من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية
